قصيده رووعه للشاعر المبدع والمتألق دوووووما
حامد زيد
اتمنى ان تنااال استحساانكم ..
وعيني كل ما ذعذع من الغربي هبوب..
يحلى لها لون الغروب اللي يذوب قبالها،،
وياويل حالي كل ما يحلى لها لون الغروب..
تطري لي الريم اللعوب وسالفة ترحالها،،
وعز الله إني كل ماتطري لي الريم اللعوب..
حرمت أمد يدي على شئ وأنا مااقوى لها،،
من سافرت ريم الفلا صديت عن كل الدروب..
ماهو قصور بالعذارى بس ذيك لحالها،،
من فارقتني ماخطف قلبي من الحور محبوب..
ولا لقيت الجادل اللي تستحق أحيا لها،،
لأن القلوب إن ما وفت لاحبابها ماهي قلوب..!
والعشرة اللي ماترد الروح مانسعى لها،،
أما الوفا اللي يستر الرجال من كل العيوب..
ولا الجفا اللي يستر عيوب العرب في رجالها،،
مقسى من فراق الجنوب إلا فراق أهل الجنوب..
ويلي على اللي كل ماتزعل تشد رحالها،،
اللي مذيرها العتب لا شبت بصدري شبوب..
عيـيت أراضيها واهي عيت تطول بالها،،
كانت معي مثل النصيب تحدني من كل صوب..
كانت دروبي من متاهات الضلل لضلالها،،
كانت هروبي لاشعرت إني بحاجة للهروب..
كانت سماي اللي ليا ضاقت علي ألجالها،،
ليه تتحداني وانا في كل الأحوال مغلوب..
ليه حرمتني من قهر عذالي وعذالها،،؟
ليه تجاهليني وانا ماني جبان ولا كذوب..
ليه رخصت دمعي وانا اللي مابكيت إلا لها،،!
ماترحم اللي له سنة كأنه على النار محطوب..
ما هزها دمع الفقيد اللي بكتها أطلالها،،
ماخافت تهدم السنين اللي بنـتـنا طوب طوب..
مافكرت تشفق على حالي وترحم حالها،،
وقولوا لها لو ماتذوب أنا بخليها تذوب..
قلولها لو ماعنت لي مستعد أعنى لها،،
إليا دمحت لي هالخطأ بدمح لها كل الذنوب..
وإن جابت الحسنه معي تبشر بعشر أمثالها،،
أفرش لها صدري وطن وأجمع من ضلوعي شعوب..
وارقى لها لمكانه اللي ماقدر أحد يرقى لها،،
إن كاني مخطي فأنا ماني خلي من العيوب..
الذنب يغفر والبشر تجزى بقدر أعمالها،،
البعد قاسي.! والفراق يضيق الصدر الرحوب..!
وانا تعبت أدور الحيلة وأرد أحتالها،،
قولوا لها ترجع ترا ماني على الحزن مغصوب..
وإلا نذر ترا علي إنه ماهوب أشوالها،،
اما تجنبها الهبال وتترك البعد وتتوب..
والا تبشر بالهبال اللي ماهو هبالها،،
كافي زعل ترا الظروف مقفلة من كل صوب..
وانا حملت من الهموم أنواعها واشكالها،،
يكفيني إني كل ماهبت على صدري هبوب..
تحن عيني للجنوب وتلتفت بلحالها،،
والمشكله إني كل ماحنت عيوني للجنوب..
تطري لي الريم اللعوب وسالفة ترحالها،،
وعز الله إني كل ماتطري لي الريم اللعوب..
حرمت أمد يدي على حاجة وأنا ماقوى لها،،
حامد زيد
اتمنى ان تنااال استحساانكم ..
وعيني كل ما ذعذع من الغربي هبوب..
يحلى لها لون الغروب اللي يذوب قبالها،،
وياويل حالي كل ما يحلى لها لون الغروب..
تطري لي الريم اللعوب وسالفة ترحالها،،
وعز الله إني كل ماتطري لي الريم اللعوب..
حرمت أمد يدي على شئ وأنا مااقوى لها،،
من سافرت ريم الفلا صديت عن كل الدروب..
ماهو قصور بالعذارى بس ذيك لحالها،،
من فارقتني ماخطف قلبي من الحور محبوب..
ولا لقيت الجادل اللي تستحق أحيا لها،،
لأن القلوب إن ما وفت لاحبابها ماهي قلوب..!
والعشرة اللي ماترد الروح مانسعى لها،،
أما الوفا اللي يستر الرجال من كل العيوب..
ولا الجفا اللي يستر عيوب العرب في رجالها،،
مقسى من فراق الجنوب إلا فراق أهل الجنوب..
ويلي على اللي كل ماتزعل تشد رحالها،،
اللي مذيرها العتب لا شبت بصدري شبوب..
عيـيت أراضيها واهي عيت تطول بالها،،
كانت معي مثل النصيب تحدني من كل صوب..
كانت دروبي من متاهات الضلل لضلالها،،
كانت هروبي لاشعرت إني بحاجة للهروب..
كانت سماي اللي ليا ضاقت علي ألجالها،،
ليه تتحداني وانا في كل الأحوال مغلوب..
ليه حرمتني من قهر عذالي وعذالها،،؟
ليه تجاهليني وانا ماني جبان ولا كذوب..
ليه رخصت دمعي وانا اللي مابكيت إلا لها،،!
ماترحم اللي له سنة كأنه على النار محطوب..
ما هزها دمع الفقيد اللي بكتها أطلالها،،
ماخافت تهدم السنين اللي بنـتـنا طوب طوب..
مافكرت تشفق على حالي وترحم حالها،،
وقولوا لها لو ماتذوب أنا بخليها تذوب..
قلولها لو ماعنت لي مستعد أعنى لها،،
إليا دمحت لي هالخطأ بدمح لها كل الذنوب..
وإن جابت الحسنه معي تبشر بعشر أمثالها،،
أفرش لها صدري وطن وأجمع من ضلوعي شعوب..
وارقى لها لمكانه اللي ماقدر أحد يرقى لها،،
إن كاني مخطي فأنا ماني خلي من العيوب..
الذنب يغفر والبشر تجزى بقدر أعمالها،،
البعد قاسي.! والفراق يضيق الصدر الرحوب..!
وانا تعبت أدور الحيلة وأرد أحتالها،،
قولوا لها ترجع ترا ماني على الحزن مغصوب..
وإلا نذر ترا علي إنه ماهوب أشوالها،،
اما تجنبها الهبال وتترك البعد وتتوب..
والا تبشر بالهبال اللي ماهو هبالها،،
كافي زعل ترا الظروف مقفلة من كل صوب..
وانا حملت من الهموم أنواعها واشكالها،،
يكفيني إني كل ماهبت على صدري هبوب..
تحن عيني للجنوب وتلتفت بلحالها،،
والمشكله إني كل ماحنت عيوني للجنوب..
تطري لي الريم اللعوب وسالفة ترحالها،،
وعز الله إني كل ماتطري لي الريم اللعوب..
حرمت أمد يدي على حاجة وأنا ماقوى لها،،